وتظهر نتائج هذا الاستقصاء أن الأشخاص الذين يشعرون بحرية التعبير عن آرائهم السياسية في ألمانيا آخذون في التناقص باستمرار. وقد توصلت إلى هذه النتيجة دراسة أجرتها مؤسسة آلنزباخ ومؤسسة أبحاث الإعلام ميديا تينور. وعلى هذا الأساس، وصلت درجة إدراك حرية التعبير لدى الشعب إلى أدنى مستوياتها منذ الخمسينيات. ويلقي مؤلفو هذه الدراسة باللوم في المقام الأول على مناخ وسائل الإعلام.
أ.ش