صرّح مولوي عبدالكبير، المساعد السياسي لرئيس الوزراء في حكومة طالبان، بأن “الإمارة الإسلامية” لن تسمح بوجود شخصيات من الحكومات السابقة في النظام الحالي تحت اسم الحكومة الشاملة.
وشدد على أنهم لن يتفاوضوا على الإسلام وحقوق الناس من أجل الاعتراف الدولي بهم. وقال مولوي عبدالكبير خلال اجتماع مع علماء الدين وكبار القبائل في خوست: “إننا لا نرغب في التوتر مع أي دولة، ولكننا لا نستطيع المساومة مع أي شخص حول النظام الإسلامي والمبادئ والأحكام الإسلامية، لأننا قدمنا تضحيات من أجل هذا النظام.”
أ.ش