وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل للصحافيين: “على كل كيان -أياً كان- معني بصفقات تجارية مع إيران، أن يكون على دراية بالمخاطر المحتملة التي يعرض نفسه لها، والمخاطر المحتملة للعقوبات”، حسب زعمها.
ووافقت الهند في 2016 على تمويل تطوير الميناء الإيراني ليصبح مركزاً تجارياً لآسيا الوسطى، في وقت سعى رئيس الوزراء الهندي ناريندا مودي حينها إلى إحياء العلاقات الاقتصادية مع طهران بعد رفع العقوبات عنها، بموجب الإتفاق النووي.
د.ح