وأوضح محمدرضا فرزين أن “خلق توقعات تضخمية سلبية من خلال القنوات غير الرسمية وسوق التهريب إلى جانب التوترات السياسية زاد من سعر الصرف في البلاد”.
واستبعد فرزين أن يكون للعملات الأجنبية سعر موحد في نفس الوقت الذي يتم فيه تنفيذ “سياسة الاستقرار الاقتصادي”.
د.ح