وأكد وزير الداخلية الليبي في حكومة الوحدة الوطنية، عماد الطرابلسي، في تصريح مع نظيره التونسي، خالد النوري، أن المعبر الحدودي سيُعاد فتحه “في مصلحة البلدين بدون ضرر لأي طرف”.
وقال الطرابلسي إن “الافتتاح سيكون للحالات الإنسانية والحالات الخاصة التي لديها إذن من وزارة الداخلية التونسية والجزائرية والحالات الطبية”.