وأضاف عباس عراقجي، الثلاثاء، في حديث للصحفيين: إن إدارة العلاقات الاقتصادية الخارجية للبلاد في ظل العقوبات والضغوط الخارجية هي تقنية خاصة أصبحنا والحمد لله نتقنها.
وأضاف: إن هذا الموضوع يتطلب أن تكون هناك اجتماعات وتنسيق مستمر في هذا الصدد، بما في ذلك مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية، وأن تكون هناك مبادرات جديدة.
وتابع: إن من المواضيع المطروحة في هذا المجال مناقشة الأموال المجمدة، ومتابعة هذه القضية مدرجة على أجندة وزارة الخارجية والمؤسسات الأخرى ذات الصلة.
وأشار عراقجي إلى أن هذه الجهود أدت إلى الإفراج عن بعض هذه الأموال، وهناك مبالغ أخرى على جدول أعمالنا وكنا نتابعها دائماً.