واضافت صادق وهي تتحدث امام محافظي البلاد ان الصينيين على سبيل المثال يرون ان ترانزيت السلع عن طريق ايران، هو اسهل واكثر انسيابية واقل ثمنا واقرب من حيث المسافة، وهذا الامر شجع الاتراك على المزيد من التعاون معنا.
وتابعت انه معظم تبادلنا على مدى الاشهر الخمسة الماضية، تم من خلال اقامة اللجان المشتركة والجلسات والاجتماعات الافتراضية مع الدول الجارة وكذلك دعوتهم للسفر الى ايران للبحث في مجال الحدود والمحطات الحدودية والتواصل مع الجيران.
واكدت وزيرة الطرق وتخطيط المدن انه على الرغم من العقوبات والقيود فان النقل والترانزيت يمثلان احد آليات عملنا ويجب بذل المزيد من الاهتمام بهما.