وأضاف الكاتب المصري أن ما يحدث في شمال سورية ليس حركة تمرد ولا انقلاب علي النظام، إنما بداية حرب أهلية ستؤدي الي تقسيمها الي دويلات. من جهته يتفق السياسي المصري “زهدي الشامي”، على أن ما يجري فى سورية ممارسات طائفية بغيضة واعدامات ميدانية للمدنيين العلويين وصل الموثق منها إلى 830 قتيلا. وأضاف أن هناك جرائم مؤكدة والأمر خطير، ومؤكدا أن مصير سورية بات على المحك.