وأكدت بريطانيا أنها فرضت عقوبات على الوزيرين، رداً على تحريضهما على العنف ضد التجمعات الفلسطينية.
وذكر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في بيان: “حرض إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش على العنف المتطرف والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بحق الفلسطينيين. هذه الأعمال غير مقبولة، ولهذا السبب اتخذنا إجراء الآن، وهو محاسبة المسؤولين عن ذلك”.
يأتي ذلك في وقت تخلت فيه الدول الغربية عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وأبعدته عن الساحة، لكنها لا زالت مستمرة في واقع الأمر في دعم كيان الاحتلال العنصري سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.