قدّم اثنان من أبرز فناني الكاريكاتير الإيرانيين أعمالًا فنية تجسّد وحدة وتضامن الشعب الإيراني، وذلك بالتزامن مع العدوان الإجرامي الذي شنّه الكيان الصهيوني على البلاد.
الفن في مواجهة العدوان
في ظلّ الهجوم الصهيوني الذي أسفر عن استشهاد عدد من المواطنين الأبرياء، لا سيما الأطفال، والقادة الشجعان، والعلماء النوويين، “هادي حيدري” و “جمال رحمتي”، قدّما أعمالًا فنية تعبّر عن وحدة وتضامن الإيرانيين.
الفنانون يردّون بالإبداع
خلال الأيام الماضية، وبالتزامن مع العدوان الصهيوني على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أبدى عدد كبير من الفنانين في مختلف المجالات ردود فعل غاضبة تجاه هذا العمل الإجرامي اللاإنساني، وقاموا بإنتاج أعمال فنية متنوّعة تحمل رسالة الوحدة والتضامن الإيراني.