ووفق المجلة، فإنّ الولايات المتحدة تعتمد على الصين في تلبية احتياجاتها من المعادن النادرة التي تدخل في صناعة مروحة واسعة من المنتجات، من شاشات الكمبيوتر إلى أجهزة الليزر، مروراً بأنظمة التوجيه والبطاريات المتقدمة.
وتُعد الصين المنتج الأول عالمياً للمعادن النادرة، إذ توفر نحو 60% من الإنتاج العالمي، وتُعالج أكثر من 90% من إمداداته النهائية، وهو «ما منحها في الأشهر الماضية ورقة ضغط على واشنطن، بدأت تُثمر نتائج ملموسة».