في خطوة تُضاف إلى سلسلة إجراءات استهدفت منظمات غربية تُتّهم بدعم المعارضة أو التدخل في الشأن الروسي الداخلي، لاسيما منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا.
واتهم الادعاء العام كلية الشؤون الدولية في جامعة ييل بتنسيق «نشاطات تهدف إلى انتهاك وحدة أراضي روسيا الاتحادية، وفرض حصار دولي عليها، وتقويض أسسها الاقتصادية». وأضاف البيان أن الكلية قامت بتحضير نشطاء من المعارضة لتنظيم احتجاجات داخل البلاد، في إشارة مباشرة إلى دورها في تدريب معارضين سياسيين.