ودعت المجلة إلى وقف إطلاق النار منذ عام 2024، مؤكدة أن الوقت قد حان لاستخدام الولايات المتحدة كل ما لديها من قوة لإنهاء العدوان عبر المفاوضات. وأشارت إلى أن هذا الأمر مهم لوقف مجاعة شاملة، وهو في مصلحة “إسرائيل”. أوضحت المجلة أن الوضع في غزة خطير، حيث دُمر أكثر من 60% من المباني وشُرد مليوني نسمة. لا يزال حجم الطعام الذي يصل إلى الغزيين قليلًا.
ذكرت المجلة أن الحرب لم يعد لها منطق عسكري، حيث تسيطر القوات “الإسرائيلية” على حوالي 70% من القطاع، وأكدت أن عدم وجود مساعدات كافية للمدنيين في منطقة خاضعة للاحتلال يُعتبر جريمة حرب.
وأشارت المجلة إلى أن الكثير من “الإسرائيليين” يريدون وقف إطلاق النار، رغم أن 21% فقط يؤمنون بحل الدولتين. وأكدت أن أغلبية ساحقة من السياسيين خارج الائتلاف الحاكم يدركون الضرر الفادح الذي لحق بمكانة “إسرائيل” حول العالم. كما دعت المجلة دونالد ترامب إلى استخدام نفوذ أمريكا لإنهاء الحرب.