وقال كوهين إنه في “عيد العرش 2024″، تعرّضت الوحدة لضربة قاسية في منطقة عيتا الشعب، جنوب لبنان، وأضاف: “بعد وقت قصير من وصول رئيس الأركان آنذاك، هرتسي هاليفي، للاطلاع عن كثب على حجم الضربة التي تلقاها حزب الله، اصطدمت قوة من الوحدة بمقاتلين في أحد المباني. دخلوا المبنى وواجهوا العدو في الطابق الثاني. نائبي، م، أصيب بجروح خطيرة. ولحسن الحظ، هو الآن قريب من العودة إلى الخدمة. للكننا فقدنا هناك خمسة من المقاتلين”.