في غضون ذلك، ارتفع النقل بالسكك الحديدية بنسبة 48%، مسجلاً نموًا مذهلاً، بينما انخفض النقل البري بنسبة 5%. وفي العام الماضي، وضعت إيران إحياء ممر الشمال-الجنوب على جدول أعمالها، بهدف نقل 20 مليون طن من البضائع بحلول عام 2028، مما قد يضاعف حجم النقل العابر للبلاد؛
بالإضافة إلى ذلك، سعت إيران إلى إحياء العديد من الممرات الأخرى خلال هذه الفترة، بما في ذلك ممر الخليج الفارسي-البحر الأسود، وممر عشق آباد، وخط سكة حديد ألماتي-طهران-إسطنبول.
يُظهر كل هذا توسع دبلوماسية النقل الإيرانية، مع التركيز على الممرات الإقليمية والتعاون الثنائي.