وتقدر الأعداد بمقدار الثلثين، إلى 350 ألف شخص فقط، الشهر المقبل، من 1.1 مليون في آب/أغسطس آب الفائت بسبب نقص التمويل.
وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة أن القرار يعني أنه لن يتمكن إلا من دعم شخص واحد من كل 10 أشخاص يحتاجون إلى مساعدات غذائية للبقاء على قيد الحياة.
من جهته، قال روس سميث مدير إدارة الاستعداد لحالات الطوارئ والاستجابة لها في البرنامج «نشهد ارتفاعاً خطيراً في مستويات طارئة من الجوع، وقدرتنا على الاستجابة تتقلص يوماً بعد يوم».
وأضاف «بدون تمويل عاجل، ستبقى الأسر التي دُفعت بالفعل إلى حافة الهاوية بلا شيء في وقت هي في أمس الحاجة إليه».