وأوضح وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل في منشور على “تلغرام”، يوم الاثنين ، أن الهدف من وراء ذلك هو إعادة توزيع الحضور الدبلوماسي من أجل “تعزيز التحالفات مع الجنوب العالمي وتفعيل التضامن بين الشعوب والتعاون في المجالات الاستراتيجية للتنمية المشتركة”.
وأشارت إلى أن تقديم الخدمات للمواطنين وتطوير الصلات الثنائية في كل من النرويج وأستراليا سيتم ضمانها عبر بعثات دبلوماسية أخرى، وأن الإعلان عن التفاصيل بهذا الشأن سيتم في وقت لاحق. وأعلنت الخارجية الفنزويلية في الوقت ذاته عن قرارها فتح سفارتين في زيمبابوي وبوركينا فاسو، مشيرة إلى أن هاتين السفارتين ستكونان “منصتين للتعاون في مجالات الزراعة والطاقة والتعليم وإنتاج الثروات الطبيعية وغيرها من المجالات”.