وأضاف علي نجاد : بشكل عام، شهدنا حدثًا تاريخيًا في دورة الألعاب الآسيوية للشباب، حيث فاز 70% من الرياضيين بميداليات. وهذا يُظهر أن فريقنا كان يتمتع بمستوى عالٍ من الكفاءة؛ بالطبع، كان نهجنا هو إشراك رياضيين شباب، ولكن اتضح أن اختياراتنا في التخصصات والأفراد كانت صائبة أيضًا.
وتابع الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية: فازت الفرق الايرانية عادةً بالميداليات الذهبية، وهو أعلى عدد ميداليات حصدته أي منافسات فرق في أي دورة ألعاب سابقة. تذكروا أسماء الرياضيين الشباب المشاركين في دورة الألعاب الآسيوية البحرينية 2025، فستسمعون أسماءهم كثيرًا في أولمبياد 2032.