ويهيمن التوتر مع الولايات المتحدة على هذه القمة، وهي الأولى منذ قمة بروكسل في 2023، مع تصعيد واشنطن ضرباتها في البحر الكاريبي مستهدفةً قوارب تزعم أنها تستخدم لتهريب المخدرات، ما تسبب بسقوط عشرات القتلى.
وفي هذا السياق، قالت نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، كايا كالاس، إنه «لا يمكن استخدام القوة إلا لسببين، إما في وضع الدفاع المشروع عن النفس، وإما بموجب قرار صادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة».
وقد ندد الرئيس الكولومبي بـ«عمليات الإعدام خارج إطار القضاء»، التي تُنفذها الولايات المتحدة في الكاريبي والمحيط الهادئ.