تحدثت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية عن معطيات وصفتها بـ”المقلقة” عُرضت خلال جلسة متابعة عقدتها اللجنة الفرعية التابعة للجنة الخارجية والأمن في “الكنيست”، والمخصّصة لبحث أوضاع المصابين بإصابات الرأس في صفوف “الجيش” الصهيوني أعادت الجلسة التي ترأسها عضو “الكنيست” إليعازر شتِرن، إلى الواجهة حجم الأزمة الطبية التي تواجهها المؤسسة العسكرية في معالجة ما يُعرف بالإصابات الدماغية الرضّية، ولا سيما تلك التي تبقى خفيّة ولا تظهر في الفحوص التقليدية.
وحذّر شتِرن من “خطر النسيان”، مشيراً إلى أنّ وقف إطلاق النار لا يعني انتهاء معاناة المصابين، قائلاً إنّ الخشية تكمن في “تراجع الاهتمام” بعد انتهاء القتال، ما قد يترك كثيرين من دون متابعة أو رعاية كافية.
