وفي مقال له نُشر بصحيفة «جيروزاليم بوست» الصهيونية، قال ماوز إن كيان العدو ينتظر حقًا أيامًا ليست سهلة تحت ولاية الرئيسة كونولي.
وأوضح أنها قالت لهيئة الإذاعة البريطانية، خلال حملتها الانتخابية، إن حركة حماس جزء من نسيج الشعب الفلسطيني، وقد انتُخبت بشكلٍ شرعي لقيادة غزة.
وأضاف أن انتخابها ليس خبرًا سارًا لـكيان العدو فهي الأكثر بروزًا في مناهضتها حتى بين السياسيين الأيرلنديين المناهضين لتل أبيب.
وأشار إلى أن كونولي، النائبة المخضرمة على أقصى اليسار في الطيف السياسي الأيرلندي، تتحدث كثيرًا عن الإبادة الجماعية في غزة، وتنتقد الفظائع التي يرتكبها كيان العدو وتدعو إلى تحرير فلسطين.