الإتفاقية، المنشورة رسمياً، تهدف إلى تعزيز التعاون الدفاعي عبر وضع إجراءات واضحة ومبسطة لدخول السفن الحربية الروسية والهندية إلى الموانئ، وتسهيل استخدام المطارات من قبل الطائرات العسكرية.
كما توفر دعماً لوجستياً خلال التدريبات المشتركة، والمساعدات الإنسانية، وجهود الإغاثة في الكوارث الطبيعية والبشرية، إضافةً إلى حالات أخرى يتم الاتفاق عليها. التصديق على الاتفاقية يُعزز الشراكة الاستراتيجية بين موسكو ونيودلهي ويطور التعاون العسكري الثنائي.