في البرتغال رفض معظم الموسيقيين تمثيل بلادهم، فيما وقّع 170 فناناً بلجيكياً رسالة احتجاج.
كما أعلن فائزون سابقون مثل السويسري نيمو والبرتغالي سلفادور سوبرال إعادة جوائزهم أو الانسحاب دعماً للمقاطعة، بينما أعاد الإيرلندي تشارلي ماكغيتيغان لقبه. على المنصات الرقمية تصاعدت الدعوات لإلغاء المسابقة أو طرد كيان العدو، وسط اتهامات بازدواجية المعايير مقارنةً باستبعاد روسيا سابقاً. وفي النمسا، الدولة المضيفة، سُمح برفع الأعلام الفلسطينية والتعبير عن رفض الأداء الصهيوني علناً.