واضطرت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إلى التأكيد على أن الاجتماع لن يركز على الاعتراف الدولي المحتمل بإدارة طالبان بعد تصريحات من نائب الأمين العام للأمم المتحدة أثارت القلق والارتباك. وأشار إلى أن الاجتماع الذي سيعقد في قطر يومي الاثنين والثلاثاء يستهدف بدلا من ذلك التركيز على تنشيط “المشاركة الدولية حول أهداف مشتركة نحو طريق دائم للمضي قدما بشأن أفغانستان”.
وكانت نائبة الأمين العام، أمينة محمد، قد قالت الأسبوع الماضي إن الاجتماع في الدوحة “قد يجد تلك الخطوات الصغيرة التي تعيدنا إلى طريق الاعتراف”.