يتطوع العشرات من الشبان المقدسيين في تزيين الحارات والأزقة في رسالة صمود في مواجهة الاستيطان والإجراءات التهويدية “الإسرائيلية”.
ويستغل الاحتلال “الإسرائيلي” المناسبات الدينية والوطنية للتضييق والتنغيص على الفلسطينيين خاصة بمدينة القدس، وهو ما يبدو أنه يستعد له مع قرب شهر رمضان الذي من المتوقع أن تشتعل فيه المواجهات بالتزامن مع عيد “الفصح اليهودي”.