وأضاف المصدر للصحيفة العبرية أنّ نتنياهو لا يسعى لاستعادة الأسرى الإسرائيليين أو إنهاء الحرب، بل لإبقاء حكومته والابتعاد عن التحقيق.
ونقلت “يديعوت أحرونوت” عن مصدر استخباري أنّ “هناك مجموعة تتآمر وتزيف الوثائق وتنشر معلومات مضلِّلة لإفشال صفقة الأسرى”.
واتهمت عائلات الأسرى، في بيان، نتنياهو بترك أبنائها الأسرى في 7 أكتوبر 2023، مؤكدةً أنّه يتركهم في ما وصفته بـ”السجن القاسي”، في إشارة إلى قطاع غزة، الذي يتعرّض لعدوان إسرائيلي.